• تعد فضيحة شركة فيسبوك أحد أبرز قضايا الجريمة الإلكترونية في عصرنا الحالي، حيث كانت بداية الفضيحة عن طريق نشر محلل البيانات الكندي "كريستوفر وايلي" خبراً بداية عام 2018 عن انتهاك خصوصية مستخدمي فيسبوك facebook وتسريب بيانات الملايين من المستخدمين واستخدامها بالحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 2016.
  • تم الكشف أن التسريب تم لصالح شركة كامبردج أناليتيكا Cambridge Analytica بريطانية الأصل.
  • وقد تعرضت شركة فيسبوك لانتقادات شديدة من المستثمرين، وغضب المستخدمين، وانتقاد إعلامي عالمي كونها جريمة إلكترونية مست ملايين المستخدمين وعلى إثر ذلك تم استدعاء رئيس شركة فيسبوك مارك زوكربيرغ للتحقيق من قبل مجلس الشيوخ والكونجرس الأمريكي.
  • وقد ركزت شهادة زوكربيرغ أنّ ما حصل هو "أخطاء جسيمة" سمحت لشركة الأبحاث البريطانية كامبريدج أناليتيكا بالوصول إلى بيانات نحو 87 مليون مستخدم، وقد اعتذر عن حصولها.


    أين وصلت التحقيقات مع شركة فيسبوك؟
    ما هو رد شركة كامبردج أناليتيكا ؟
    ومتى بدأت هذه التسريبات؟ وهل يوجد تسريبات أخرى!
    وما الدرس المستفاد من معرفتنا أنه حصل اختراق للمعلومات الشخصية للمستخدمين في فيسبوك؟

    هذا كان موضوع الحلقة الأولى لبرنامج ومضة تقنية على قناة المبادرة على يوتيوب YouTube  والذي قدمها أ. عبدالله شتية خبير الشبكات وأمن المعلومات من جامعة النجاح الوطنية.

المؤلفون

عبدالله شتية

مبادرة الأمن والأمان على الإنترنت

علاء ناصر

مبادرة الأمن والأمان على الإنترنت

كلمات مفتاحية: facebook الجريمة الإلكترونية فيس بوك ومضة تقنية مرحلة الشباب اختراق فيسبوك


عدد القراءات: 458